Question:
Is it true that drinking of Zamzam water to be only consumed standing up…
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.
It is preferred to drink the water of Zam-zam whilst standing. One may drink whilst seated as well. [1]
And Allah Ta’āla Knows Best
[Mufti] Safwaan Ibn Ml Ahmed Ibn IbrahimDarul Iftaa
Limbe, Malawi
Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.
______________________________
کفایۃ المفتی (9/123) – الاشاعت
آب زمزم کھڑے ہو کر پینا مستحب ہے
سوال: آب زمزم کھڑے ہو کر لوگ پیتے ہیں اگر کوئی بیٹھ کر پئے تو کوئی گناہ ہے نیز کونسا پانی کھڑے ہو کر پینا چاہیئے؟
جواب: آب زمزم کو کھڑے ہو کر پینا مستحب ہے بیٹھ کر پینے میں کوئی گناہ نہیں ہے۔
کتاب الفتاوی (4/ 83) – زمزم
إعلاء السنن (10/213) – إدارة القرآن والعلوم الإسلامية
واستحب علماؤنا أن يشرب ماء زمزم قائما ويشير إليه …….
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (7/ 2747) – دار الفكر، بيروت – لبنان
فَإِنَّهُ مُخَصَّصٌ بِمَاءِ زَمْزَمَ، وَشُرْبِ فَضْلِ الْوُضُوءِ كَمَا ذَكَرَهُ بَعْضُ عُلَمَائِنَا. وَجَعَلُوا الْقِيَامَ فِيهِمَا مُسْتَحَبًّا وَكَرِهُوهُ فِي غَيْرِهِمَا، إِلَّا إِذَا كَانَ ضَرُورَةً، وَلَعَلَّ وَجْهَ تَخْصِيصِهِمَا أَنَّ الْمَطْلُوبَ فِي مَاءِ زَمْزَمَ التَّضَلُّعُ وَوُصُولُ بَرَكَتِهِ إِلَى جَمِيعِ الْأَعْضَاءِ، وَكَذَا فَضْلُ الْوُضُوءِ مَعَ إِفَادَةِ الْجَمْعِ بَيْنَ طَهَارَةِ الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ، وَكِلَاهُمَا حَالَ الْقِيَامِ أَعَمُّ، وَبِالنَّفْعِ أَتَمُّ، فَفِي شَرْحِ الْهِدَايَةِ لِابْنِ الْهُمَامِ: وَمِنَ الْأَدَبِ أَنْ يَشْرَبَ فَضْلَ مَاءِ وُضُوئِهِ مُسْتَقْبِلًا قَائِمًا ; وَإِنْ شَاءَ قَاعِدًا اهـ
النهر الفائق شرح كنز الدقائق (2/ 94) – دار الكتب العلمية
ثم اشرب من زمزم والتزم الملتزم، وتشبث باقة ستار والتصق بالجدار
- ———————————•
…(ثم) بعد ذلك (اشرب من) ماء (زمزم) قائمة مستقبل القبلة متنفسًا منه مرارًا صابًا منه على جسدك
المحيط البرهاني في الفقه النعماني (1/ 49) – دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان
ومن الأدب: أن يشرب فضل وضوئه أو بعضه مستقبل القبلة إن شاء قائماً، وإن شاء قاعداً، هكذا ذكره شمس الأئمة الحلواني رحمه الله. وذكر شيخ الإسلام المعروف بخواهر زادة رحمه الله أنه يشرب ذلك قائماً قال: ولا يشرب الماء قائماً، إلا في موضعين أحدهما: هذا، والثاني: عند زمزم
البناية شرح الهداية (1/ 250) – دار الكتب العلمية – بيروت، لبنان
ويشرب فضل وضوئه مستقبل القبلة قائما، وخيره الحلواني بين القيام والقعود، وروي عن علي – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – أنه فعل ذلك
وقيل: لا يستحب ذلك وإنما فعله إشارة إلى أنه لا يكره شرب الماء قائما، وقيل: لا يشرب قائما إلا في هذا وعند زمزم،
درر الحكام شرح غرر الأحكام (1/ 12) – دار إحياء الكتب العربية
(وَأَنْ يَقُولَ) بَعْدَهُ (اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ التَّوَّابِينَ وَاجْعَلْنِي مِنْ الْمُتَطَهِّرِينَ وَأَنْ يَشْرَبَ) بَعْدَهُ (مِنْ فَضْلِ وَضُوئِهِ) بِفَتْحِ الْوَاوِ وَهُوَ مَا يَتَوَضَّأُ بِهِ (مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ قَائِمًا) قَالُوا لَمْ يَجُزْ شُرْبُ الْمَاءِ قَائِمًا إلَّا هَاهُنَا وَعِنْدَ زَمْزَمَ
- ———————————•
[حاشية الشرنبلالي]
… (قَوْلُهُ: وَأَنْ يَشْرَبَ قَائِمًا) قِيلَ وَإِنْ شَاءَ قَاعِدًا.
مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 35) – المكتبة العصرية
وأن يشرب من فضل الوضوء قائما وأن يقول اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين
- ———————————•
…”وأن يشرب من فضل الوضوء قائما” أو قاعدا لأنه صلى الله عليه وسلم شرب قائما من فضل وضوئه وماء زمزم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يشربن أحدكم قائما فمن نسي فليستقيء” وأجمع العلماء على كراهته تنزيها لأمر طبي لا ديني أي أن التقيؤ غير مستحب طبيا وهناك من يتقيأ بعد الأكل لمنع ازدياد الوزن وهذا يتحول إلى إدمان يصعب التخلص منه.
حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص: 77) – دار الكتب العلمية بيروت – لبنان
“وأن يشرب من فضل الوضوء قائما” أو قاعدا لأنه صلى الله عليه وسلم شرب قائما من فضل وضوئه وماء زمزم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يشربن أحدكم قائما فمن نسي فليستقيء”
- ———————————•
“أو قاعدا” أو للتخيير قالوا: ويقول عند شربه اللهم اشفني بشفائك وداوني بدوائك واعصمني من الوهن والأمراض والأوجاع وفي الهندية يشرب قطرة من فضل وضوئه قوله: “لا يشربن أحدكم قائما” محمول على غير الحالتين السابقتين
والمراد المبالغة في النهي عن هذا الفعل قال قتادة لرواية أنس فالأكل قال ذاك أشر وأخبث وفي العتابية ولا بأس بالشرب قائما ولا يشرب ماشيا ورخص للمسافر ذكره الحلبي…
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (1/ 129) – دار الفكر-بيروت
وأن يشرب بعده من فضل وضوئه) كماء زمزم (مستقبل القبلة قائما) أو قاعدا، وفيما عداهما يكره قائما تنزيها؛
- ———————————•
[رد المحتار]
(قوله: كماء زمزم) التشبيه في الشرب مستقبلا قائما لا في كونه بعد الوضوء فلذا قال ط: الأولى تأخيره عن قوله قائما. مطلب في مباحث الشرب قائما
(قوله: أو قاعدا) أفاد أنه مخير في هذين الموضوعين، وأنه لا كراهة فيهما في الشرب قائما بخلاف غيرهما، وأن المندوب هنا هو الشرب من فضل الوضوء لا بقيد كونه قائما خلاف ما اقتضاه كلام المصنف، لكن قال في المعراج قائما، وخيره الحلواني بين القيام والقعود. وفي الفتح: قيل: وإن شاء قاعدا، وأقره في البحر، واقتصر على ما ذكره المصنف في المواهب والدرر والمنية والنهر وغيرها. وفي السراج: ولا يستحب الشرب قائما إلا في هذين الموضوعين، فاستفيد ضعف ما مشى عليه الشارح كما نبه عليه ح وغيره (قوله: وفيما عداهما يكره إلخ) أفاد أن المقصود من قوله قائما عدم الكراهة لا دخوله تحت المستحب؛ ولذا زاد قوله: أو قاعدا
واعلم أنه ورد في الصحيحين أنه – صلى الله عليه وسلم – قال: «لا يشربن أحد منكم قائما، فمن نسي فليستقئ» وفيهما «أنه شرب من زمزم قائما» وروى البخاري «عن علي – رضي الله عنه – أنه بعدما توضأ قام فشرب فضل وضوئه وهو قائم، ثم قال: إن ناسا يكرهون الشرب قائما، وإن النبي – صلى الله عليه وسلم – صنع مثل ما صنعت» وأخرج ابن ماجه والترمذي عن كبشة الأنصارية – رضي الله عنها – «أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – دخل عليها وعندها قربة معلقة فشرب منها وهو قائم فقطعت فم القربة تبتغي بركة موضع في رسول الله – صلى الله عليه وسلم -» وقال الترمذي: حسن صحيح غريب، فلذا اختلف العلماء في الجمع؛ فقيل: إن النهي ناسخ للفعل، وقيل: بالعكس، وقيل: إن النهي للتنزيه والفعل لبيان الجواز. وقال النووي: إنه الصواب. واعترضه في الحلية بحديث علي المار حيث أنكر على القائلين بالكراهة، وبما أخرجه الترمذي وغيره، وحسنه عن ابن عمر ” كنا نأكل في عهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ونحن نمشي ونشرب ونحن قيام ” قال: وجنح الطحاوي إلى أنه لا بأس به، وأن النهي لخوف الضرر لا غير، كما روي عن الشعبي قال: إنما كره الشرب قائما لأنه يؤذي. قال في الحلية: فالكراهة على ما صوبه النووي شرعية يثاب على تركها، وعلى هذا إرشادية لا يثاب على تركها. ثم استشكل ما مر من استثناء الموضعين: أي الشرب من ماء زمزم ومن فضل الوضوء وكراهة ما عداهما، بأنه لا يتمشى على قول من هذه الأقوال، نعم على ما جنح إليه الطحاوي يستفاد الجواز مطلقا إن أمن الضرر، أما الندب فلا، إلا أن يقال: يفيد الندب في فضل الوضوء ما أخرجه الترمذي في حديث علي، وهو «أنه قام بعدما غسل قدميه فأخذ فضل طهوره فشربه وهو قائم ثم قال: أحببت أن أريكم كيف كان طهور رسول الله – صلى الله عليه وسلم -» وفيه حديث «إن فيه شفاء من سبعين داء أدناها البهر» لكن قال الحفاظ: إنه واه اهـ ملخصا والبهر بالضم فسره في الخلاصة بتتابع النفس، وفي القاموس إنه انقطاع النفس من الإعياء
والحاصل أن انتفاء الكراهة في الشرب قائم في هذين الموضوعين محل كلام فضلا عن استحباب القيام فيهما، ولعل الأوجه عدم الكراهة إن لم نقل بالاستحباب لأن ماء زمزم شفاء وكذا فضل الوضوء
وفي شرح هدية ابن العماد لسيدي عبد الغني النابلسي: ومما جربته أني إذا أصابني مرض أقصد الاستشفاء بشرب فضل الوضوء فيحصل لي الشفاء، وهذا دأبي اعتمادا على قول الصادق – صلى الله عليه وسلم – في هذا الطب النبوي الصحيح (قوله: وعن ابن عمر إلخ) أخرجه الطحاوي وأحمد وابن ماجه والترمذي وصححه حلية، وقصد بذكره بيان حكم الأكل، لكن أخرج أحمد ومسلم والترمذي عن أنس عن النبي – صلى الله عليه وسلم – «أنه نهى أن يشرب الرجل قائما» قال قتادة: قلت لأنس: فالأكل، فقال: ذلك أشر وأخبث. وفي الجامع الصغير للسيوطي «نهى عن الشرب قائما والأكل قائما» ولعل النهي لأمر طبي أيضا كما مر في الشرب. وفي الفصل الحادي والثلاثين من فصول العلامي: وكره الأكل والشرب في الطريق والأكل نائما وماشيا، ولا بأس بالشرب قائما، ولا يشرب ماشيا، ورخص ذلك للمسافر. اهـ. (قوله: ورخص إلخ) ليس من تتمة الحديث
مشكل الآثار (3/ 248) – المكتبة الشاملة
… فَكَانَ جَوَابُنَا لَهُ فِي ذَلِكَ بِتَوْفِيقِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَعَوْنِهِ : أَنَّ فِي هَذِهِ الْآثَارِ الَّتِي فِي هَذَا الْفَصْلِ الْأَخِيرِ فِي هَذَا الْبَابِ فِي شُرْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا قَدْ يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ مِنْ قَبْلِ وُقُوفِهِ عَلَى أَنَّ الشُّرْبَ قَائِمًا يَكُونُ مِنْهُ مَا حَكَاهُ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْهُ ثُمَّ وَقَفَ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى مَا حَكَاهُ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْهُ فِيهِ فَنَهَى عَنْهُ لِمَا فِيهِ عَلَى فَاعِلِيهِ فَكَانَتْ الْأَشْيَاءُ عَلَى طَلْقِهَا وَإِبَاحَتِهَا حَتَّى وَقَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَا فِيهِ عَلَى فَاعِلِيهِ فَزَجَرَ عَنْهُ وَنَهَى عَنْهُ إشْفَاقًا مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أُمَّتِهِ وَرَأْفَةً بِهِمْ وَطَلَبًا لِمَصَالِحِهِمْ فَخَرَجَ بِحَمْدِ اللَّهِ جَمِيعُ مَا رَوَيْنَا فِي هَذَا الْبَابِ أَنْ يَكُونَ فِيهِ مَا يُضَادُّ بَعْضُهُ بَعْضًا وَاَللَّهَ سُبْحَانَهُ نَسْأَلُهُ التَّوْفِيقَ.
عمدة الرعاية بتحشية شرح الوقاية (3/ 362) – مركز العلماء العالمي للدراسات وتقنية المعلومات
قوله: ثمّ؛ أي بعد ما فرغَ من الطواف يأتي بئراً موسوماً بزمزم، فيشربً من مائه تبرّكاً قائماً مستقبلَ القبلة، وقد ثبت عن رسول الله ذلك، أخرجه أحمد وغيره
فتاوی دار العلوم زکریا (3/66-465) – زمزم